من أكثر الأمور التي يكون فيها تشوق وشغف لمعرفتها أثناء فترة الحمل سواء من الأب أو الأم هو التعرف على نوع الجنين، وهو الأمر الذي يدل على أن هناك العديد من الطرق التي تتردد، والتي يتم استخدامها كي يتم التعرف على نوع الجنين، ومن أبرز هذه الأمور هو الجدول الصيني، حيث أنه الجدول الذي غالبًا من خلال الاحتمالات الكثيرة التي تمت الاعتماد على الجدول في تحديد نوع الجنين وأصاب الاحتمال أصبح من أفضل الطرق التي تعتمد عليها الأمهات للتعرف على نوع الجنين، حيث أن هناك العديد من الاستعدادات التي تقوم بها الأمهات استعدادًا لاستقبال المولود الجديد.
طريقة حساب العمر طبقًا للجدول الصيني
على الرغم من أن هذه الطريقة من أبرز الطرق الشائعة التي يتم الاعتماد عليها للتعرف على نوع الجنين، وهو الأمر الذي يدل على أنك لابد أن تعلمي الطريقة الصحيحة التي يمكنك من خلالها التعرف على نوع الجنين، وذلك من خلال الخطوات القليلة التالية:
– لابد أن تقوم بالتعرف على الفترة أو المدة التي تم بها عملية التلقيح، وذلك من خلال العمر الخاص بالأم.
– لابد أن تختار الشهر الذي يتم فيه عملية التلقيح، وذلك من أجل الحرص على تحديد الوقت المناسب والدقيق من عملية الحمل.
– تحديد النقطة التي تدل على التقاطع الزمني بين كلًا من الأم والحمل، وهو الأمر الذي يدل على أنك تتمكن من خلالها أن تحصل على الوقت الدقيق.
هل الجدول الصيني مضمون
على الرغم من أن الجدول الصيني من أبرز العناصر التي تتمكن من خلالها أن تقوم بتحديد نوع الجنين، أو أنه من أبرز الطرق التي ذاع صيتها لتحقيق هذا الأمر، لكن طبقًا للإحصائيات الدقيقة فإن الكثير من الاحتمالات التي تم تحديد ه لا يكون صواب، حيث أن الأمر يمكننا القول أن 90% من النتائج فقط يكون بشكل صحيح، وهو الأمر الذي يل على أنك لابد أن تقوم بالاعتماد عليه من باب التعرف على النوع بشكل تجريبي، وليس بشكل يقيني أن الجدول مضمون مئة بالمئة.
أكثر طريقة مضمونة لمعرفة نوع الجنين
من أفضل الطرق التي يمكنك أن تتأكد بنسبة مئة بالمئة بالفترة أو النوع الدقيق للجنين هو أن تقوم بالاعتماد على الطرق العلمية التي يتم إجرائها على يد متخصصين، وهو الأمر الذي يساهم بلا شك في أن تحصل على أعلى قدر من الأرباح، وتحقق أعلى قدر من النتائج المضمونة، ومن هذه الطرق الشائعة التي يتم استخدامها من قبل الكثير هو التعرف على نوع الجنين من خلال اختبار التلقيح الصناعي، أو التعرف على نوع الجنين من خلال اختبار ما قبل الولادة، وهو الأمر الذي يساهم بلا شك في أن تحصل على النتائج الجيدة والمضمونة.