العديد من الأمهات تتخوف من فترة الفصام، حيث أن هناك العديد منهن لا يطيق أو يتحمل بكاء الطفل من الجوع أو بمعنى أصح إلى العادة التي له فترة زمنية كبيرة يقوم بها وهي الحاجة إلى الرضاعة، وهو ما يساهم بلا شك في أن تتأخر الكثير من الأمهات عن الفترة الطبيعية للفصام، لذا لابد أن تقوم بمراعاة القيام بالتعرف على الطرق والخطوات التي لابد أن تقوم بها الأم من أجل عملية الفصام، وهو ما يساهم بلا شك في أن تقومي باختيار والاعتماد على الطرق التي تعوض الطفل عن الرضاعة، وهو ما يساهم بلا شك في أن يحصل الطفل على العناصر الغذائية التي تجعله في صحة جيدة، وهو ما سوف نتعرف عليه من خلال موقع حامل.
أفضل الأوقات لبدء عملية الفصام
يجب أن تتعرف أن عملية اختيار الوقت المناسب لعملية الفطام هي من أبرز الأمور التي بلا شك يكون لها تأثير كبير على عملية فطام الطفل، وأن تكون هذه التجربة أو العملية ناجحة إلى الدرجة التي تجعل الطفل يتعود على النظام الجديد وينسى خلال فترة زمنية بسيطة الحاجة إلى الرضاعة ومن أبرز المواعيد التي يجب أن تقوم بالاعتماد بها في تحديد حالة الفصام ما يلي:
-
الرغبة في ذلك
لابد أن تعلم جيدًا أن عملية الفطام هي أحد الرغبات الرئيسية التي تكون نابعة من الأم، والتي لابد أن تقوم بالفعل على دراية تامة باختيار القدر الكافي من المساحة التي تجعلك في أن تكوني بالفعل في حالة تامة من الهدوء النفسي كي تتمكن من متابعة الحالة على أكمل وجه، وكي تستطيع أن تحصد أعلى قدر من التمكن، وهو الأمر الذي يجعلها أن تقوم بالفعل بالقيام بالمر على أعلى قدر من النجاح.
حالات يجب تأخير الفصام بها
هناك العديد من الحالات التي بالفعل في حاجة إلى أن تقوم بالفعل بالتأخر بعملية الفطام، وهو ما يساهم في عدم التعرض إلى ي نوع من أنواع الأضرار التي يمكن أن تؤثر على صحة الطفل ومن أبرز الأوقات التي لا يفضل بها عملية الفصام، والتي يجب أن تتوقف عندها عن فصام الطفل ما يلي:
- عندما يكون لديك بعض المخاوف من أن يكون الطفل يعاني من الحساسية أو أثر الحساسية، وهو ما يجعل بالفعل أنك في هذه الحالة لابد أن تتوقف عن عملية الفصام
- عندما يعاني الطفل من الوعكات الصحية يجب أن تقوم بهذه الحالة أن تتوقف عن عملية الفصام حتى يتحسين حالة الطفل.
- في حالة بدء الفصام وملاحظة تأخر كبير في حالة الطفل لابد أن تتوقفي في الحال عن عملية الفطام.